البروج
مرحبا بزوارنا الكرام
البروج
مرحبا بزوارنا الكرام
البروج
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات البروج
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 موسوعة مواعظ الصحابة رضى الله عنهم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
greenboys
عضو جديد
greenboys


ذكر
عدد الرسائل : 59
العمر : 31
الموقع : www.mahdi-2009.tk
المزاج : موسوعة مواعظ الصحابة رضى الله عنهم 8010
المهنة : موسوعة مواعظ الصحابة رضى الله عنهم Studen10
الهواي : موسوعة مواعظ الصحابة رضى الله عنهم Sports10
الدولة : موسوعة مواعظ الصحابة رضى الله عنهم Male_m12
  : موسوعة مواعظ الصحابة رضى الله عنهم FP_oo2
الاوسمة : موسوعة مواعظ الصحابة رضى الله عنهم Empty
نقاط : 5894
تاريخ التسجيل : 20/04/2008

موسوعة مواعظ الصحابة رضى الله عنهم Empty
مُساهمةموضوع: موسوعة مواعظ الصحابة رضى الله عنهم   موسوعة مواعظ الصحابة رضى الله عنهم I_icon_minitimeالثلاثاء 3 يونيو - 7:17

:allaho:


موعظة على بن أبي طالب رضى الله عنهم

عن ابن عباس رضي الله عنه قال قال: عمر بن الخطاب لعلي رضي الله عنهما:
عظني يا أبا الحسن! قال: لا تجعل يقينك شكا ولا علمك جهلا
ولا ظنك حقا, واعلم أنه ليس لك من الدنيا إلا ما أعطيت فأمضيت وقسمت فسويت ولبست فأبليت,
قال صدقت يا أبا الحسن.


وقال رضي الله عنه لعمر بن الخطاب رضي الله عنه: يا أمير المؤمنين!
إن سرك ان تلحق بصاحبيك فاقصر الامل وكل دون الشبع
واقصر الإزار وأرقع القميص واخصف النعل تلحق بهما.


وقال رضي الله عنه:
,
ولا خير في الدنيا إلا لأحد رجلين:
رجل أذنب ذنباً فهو تدارك ذلك بتوبته, أو رجل يسارع في الخيرات, ولا يقل عمل في تقوى وكيف يقل ما يتقبل.


لما ضرب ابن ملجم عليَا رضي الله عنه دخل عليه
الحسن رضي الله عنه وهو باك فقال له:
ما يبكيك يا بني؟ قال:
ومالي لا أبكي وأنت في أول يوم من الآخرة وآخر يوم من الدنيا! فقال يا بني !
احفظ أربعا وأربعا لا يضرك ما عملت معهن,
قال: وما هن يا أبت؟ قال: إن أغنى الغنى العقل, وأكبر الفقر الحمق, وأوحش الوحشة العجب, وأكرم الكرم حسن الخلق,


قال: قلت: يا أبت! هذه الاربع فأعلمني الأربع الأخرى,
قال: وإياك ومصادفة الاحمق فإنه يريد أن ينفعك فيضرك,
وإياك ومصادقة الكذاب فإنه يقرب عليك البعيد ويبعد عليك القريب, وإياك ومصادقة البخيل فإنه يبعد عنك أحوج ما تكون إليه, وإياك ومصادقة الفاجر فإنه يبيعك بالتافه.


مواعظ سلمان الفارسي رضى الله عنه

قال سلمان رضي الله عنه:
أضحكني ثلاث وأبكاني ثلاث:
ضحكت من مؤمل الدنيا والموت يطلبة, وغافل لا يغفل عنه, وضاحك ملء فيه لا يدري أمسخط ربه أم مرضيه,
وأبكاني ثلاث: فراق الأحبة محمد صلى الله عليه وسلم وحزبه, وهول المطلع عند غمرات الموت,
والوقوف بين يدي رب العالمين حين لا أدري إلى النار انصرافي أم إلى الجنة.


وعنه رضي الله عنه قال:
إن الله تعالى إذا أراد بعبد شراً أو أهلكة نزع منه الحياء فلم تلقه إلا مقيتاً ممقتاً, فإذا كان مقيتاً ممقتاً نزعت منه الرحمة فلم تلقه إلا فظاً غليظاً,
فإذا كان كذلك نزعت منه الأمانة فلم تلقه إلا خائناً مخوناً فإذا كان كذلك نزعت ربقة الإسلام من عنقة فكان لعيناً ملعناً.


وقال رضي الله عنه:
إنما مثل المؤمن في الدنيا كمثل مريض معه طبيبه
الذي يعلم داءه ودواءه, فإذا اشتهى ما يضره منعه وقال: لا تقربه, فإنك إن أصبته أهلكك,
ولا يزال منعه حتى يبرأ من وجعه, وكذلك المؤمن يشتهي أشياء كثيرة مما فضل به غيره من العيش فيمنعه الله إياه ويحجزه عنه حتى يتوفاه فيدخله الجنة.



مواعظ عبد الله بن مسعود رضى الله عنه






قال بن مسعود رضي الله عنه:



إن لأمقت الرجل أن أراه فارغاً ليس في شئ من عمل الدنيا ولا عمل الآخرة.


وقال رضي الله عنه: ألا حبذا المكروهان: الموت والفقر! وأيم اللهَ!
إن هو إلا الغنى أو الفقر, وما أبالي بأيهما ابتليت,
إن كان الغنى ان فيه للعطف, وإن كان الفقر ان فيه للصبر.



وقال رضي الله عنه:


لا يبلغ عبد حقيقة الإيمان حتى يحل بذروته,
ولا يحل بذروته حتى يكون الفقر أحب إليه من الغنى والتواضع
أحب إليه من الشرف, وحتى يكون حامده وذامه عنده سواء, قال:
ففسرها أصحاب عبد الله قالوا:
حتى يكون الفقر في الحلال أحب إليه من الغنى في الحرام والتواضع في كاعة الله
أحب إليه من الشرف في معصية الله,
وحتى يكون حامده وذامه عنده في الحق سواء.


وقال رضي الله عنه: والله الذي لا إله غيره!
ما يضر عبداً يصبح على الإسلام ويمسي عليه ما أصابه في الدنيا.



ويقول بن مسعود رضي الله عنه إذا قعد:


إنكم في ممر الليل والنهار في آجال منقوصة وأعمال محفوظة والموت يأتي بغتة,
فمن يزرع خيراً يوشك أن يحصد رغبة,
ومن يزرع شراً يوشك أن يحصد ندامة,
ولكل زارع مثل ما زرع, لا يسبق بطئ بحظه,
ولا يدرك حريص ما لم يقدر له,
فمن أعطى خيراً فالله تعالى أعطاه, ومن وقى شراً فالله تعالى وقاه,
المتقون سادة, والفقهاء قادة, ومجالسهم زيادة.



وعنه قال رضي الله عنه:


ما منكم إلا ضيف وماله عارية, والضيف مرتحل, والعارية مؤداة إلى أهلها.


وعن عبد الرحمن بن عبد الله بن مسعود رضي الله عنهما عن أبيه قال:


أتاه رجل فقال: يا أبا عبد الرحمن!
علمني كلمات جوامع نوافع, فقال عبد الله لا تشرك به شيئاً, وزل مع القرن حيث زال, ومن جاءك بالحق فاقبل منه وإن كان بعيداً بغيضاً,
ومن جاءك بالباطل فاردد عليه وإن كان حبيباً قريباً.



وعنه رضي الله عنه قال:


الحق ثقيل مرى والباطل خفيف وبي, ورب شهوة تورث حزناً طويلاً.


وعنه قال: إن للقلوب شهوة وإقبالاً, وإن للقلوب فترة وإدباراً,
فاغتنموها عند شهوتها وإقبالها, ودعوها عند فترتها وإدبارها.


جاء ناس من الدهاقين إلى عبد الله بن مسعود رضي الله عنه
فتعجب الناس من غلظ رقابهم وصحتهم فقال عبد الله:
إنكم ترون الكافر من أصح الناس جسماً وأمرضه قلباً
وتلقون المؤمن من أصح الناس قلباً وأمرضهم جسماً, وأيم الله!
لو مرضت قلوبكم وصحت أجسامكم لكنتم أهون على الله من الجعلان.








[b]مواعظ معاذ بن جبل رضى الله عنه







لما طعن أبي عبيدة بن الجراح رضي الله عنه



أمر معاذ رضي الله عنه




ان يصلي بالناس فقام معاذ في الناس فقال: يا أيها الناس!
توبوا إلى الله من ذنوبكم توبة نصوحاً فإن عبداً لا يلقى الله تائباً من ذنبه
إلا كان حقاً على الله
أن يغفر له إلآ من كان عليه دين فإن العبد مرتهن بدين,
ومن أصبح منكم مهاجراً أخاه فليلقه فليصافحه,
ولا ينبغي لمسلم أن يهجر أخاه أكثر من ثلاث فهو الذنب العظيم.




أتى رجل معاذ بن جبل رضي الله عنه ومعه أصحابه

يسلمون عليه ويودعونه فقال:
إني موصيك بأمرين إن حفظتها حفظت:
إنه لا غنى بك عن نصيبك من الدنيا وأنت إلى نصيبك من الآخرة أفقر
فآثر نصيبك من الآخرة على نصيبك من الدنيا
حتى تنتظمه لك انتظاماً فتزول به معك أينما زلت.




وقال رضي الله عنه لابنه:




يا بني! إذا صليت صلاة فصل صلاة مودع,
لا تظن إنك تعود إليها أبدا,
واعلم أن المؤمن يموت بين حسنتين: حسنة قدمها, وحسنة أخرها.




قال رجل لمعاذ رضي الله عنه:

علمني, قال: وهل أنت مطيعي ؟ قال إني على طاعتك لحريص
, قال صم وأفطر وصل ونم واكتسب ولا تأثم ولا تموتن إلا وأنت مسلم, وإياك ودعوة المظلوم.




وقال رضي الله عنه

: ثلاث من فعلهن فقد تعرض للمقت:
الضحك من غير عجب, والنوم من غير سهر, والأكل من غير جوع.




وقال رضي الله عنه:

ابتليتم بفتنة الضراء فصبرتم, وستبتلون بفتنة السراء,
وأخوف ما أخاف عليكم فتنة النساء إذا تسورن الذهب والفضة
( أي لبس السوار من الذهب والفضة ) ولبس رياط
( قيل كل ثوب رقيق لين ) الشام وعصب اليمن فأتعبن الغني وكلفن الفقير ما لا يجد .




تابعوا ان شاء الله

[/b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
موسوعة مواعظ الصحابة رضى الله عنهم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» وصايا رسول الله صلى الله عليه وسلم للنساء
» موسوعة رواة الحديث
» حب الرسول صلى الله عليه و سلم
» **أسماء الله الحسنى بالانجليزية**
» صورخاصة بالرسول صلى الله عليه و سلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البروج :: المنتدى الاسلامي :: الأحاديث النبوية الشريفة-
انتقل الى: